الأحتياجات النفسية

سبعة عوامل للفكر المأسور

الفكر المأسور يعزل ويشجع إلى عدم احترام الآخرين, وكراهية لأي فرد يختلف عن إيماننا وسياستنا ودياناتنا ومستوى المعيشة. الكراهية ولوم الآخر في ظروف المواقف السيئة التي تقود إلى الفكر المأسور​

   المحبة المشروطة

كأفراد نعيش في حياة مستمرة في الحرب في قطاع غزة و مناطق مختلفة في الأراضي المقدسة. كأولاد ابراهيم نعيش تحت ميديا سلبية وسياسة تعلمنا عن وجود عدو. وهذا علمنا اختيار المحبة للبعض والكراهية للآخرين. الذي يعزز فكر المأسور

الانتقام

الفكر المأسور ردة فعلية للسلوكات الموجودة في القدس, ودول الشرق الأوسط و دول الخارج

الاضطهاد

المسيحيون الذين يعيشون في دول الشرق الأوسط أجبروا على الهجرة و أصبحوا الأقلية المضطهدة. الاضطهاد يعزز الفكر المأسور و يتطور هذا الفكر ليصبح الشخص غير قادر على تواصل مع الآخرين​

 التمركزية حول الذات

التكبر يجعلنا نعتقد أننا أفضل من االآخرين ويجعلنا ننعزل عن الآخرين وثقافاتهم ودياناتهم و سياساتهم

 الخوف

الخوف الموجود نتيجة الحرب و عدم الاستقرار الذي لا نقدر أن ننكره. الخوف عند البشر هو القتال أو الهروب (الكر أو الفر).  الفكر المأسور هو نتيجة طبيعية للحروب المستمرة

الأزمات و الصدمات النفسية

عدم الاستقرار كمثال في عام 2007 بعد الذهاب من قطاع غزة إلى الناصرة. و التكيف من مكان إلى آخر لم يكن من السهل. بالأخص عند تفجير بيتنا في عام 2019. نحن تأثرنا كثيرًا إلى حتى الآن. الأحداث تولد اضطرابات نفسية و الفكر المأسور

  عدم المسامحة

المرارة تنمو نتيجة لوم الآخر لأجل المواقف السلبية أو الظروف الكارثية